اه شبكت قلبي يا عيني شوفي بقى من يحل له
النوم بينك وبيني امتى يزورني واقول له
ليه يا حبيبي نسيتني وغاب جمالك وطيفه
يصحيني ؟؟؟؟يفوتني وتفوت ليالي ما اقابله
يا تاركني على كيفك تعال لي والا ابعت طيفك
شيعتُ أحلامي بقلبٍ باكِ
ولممتُ من طرق الملاحِ شِــــباكِ
ورجعتُ أَدراجَ الشباب ووِرْدَه
أَمشي مكانَهما على الأَشواكِ
ويح ابن جنبي كلُّ غاية ِ لذةٍ د
بعد الشــَـــباب عزيــزة الإدراكِ
لم ت
علموه كيفَ يجفو فجفا
ظالمٌ لاقيْت منه ما كفى
مسرفٌ في هجرِه ما ينتهي
أَتُراهم علَّموه السَّرَفا
جعلوا ذنبي لديْه سَهَري
ليت بدري عن ذنوبي عفا
عرف الناسُ حقوقي عنده
وحبيبي ما درى ، ما عَرفا
علموه كيف يجفو فجفا ... ظالمٌ لا قيتُ منهُ ما كفى
مسرفٌ قي هجرهِ ما ينتهي ... أتراهم علّموه السرفا
جعلوا ذنبي لديه سَهَري ... ليتَ يَدري إذ درى الذنبَ عفا
غصنُ بانٍ، كلما عاتبتُهٌ ... عطفتهُ رقّةٌ فانعطفَ
علموه كيفَ يجفو فجفا
ظالمٌ لاقيْت منه ما كفى
مسرفٌ في هجرِه ما ينتهي
أَتُراهم علَّموه السَّرَفا؟
جعلوا ذنبي لديْه سَهَري
ليت بدري إذ درى الذنب عفا
غصن بان كلما عاتبتة
عطفته رقّة فانعطف
الملك بين يديك فى إقــــباله عوذت ملــــــــــكك بالنبى وآله
حر وأنت الحـر فى تاريخه ســـمح وأنت الســمح فى أقياله
يفديك نـــــصرانيه بصليبه والمنتمى لمــــــــــحمد بهلاله
يجدون دولتك التى سعدوا بها من رحمة المولى ومن أفضاله
في الليل لما خلى ... الامن الباكي
والنوح ع الدوح حلى ... للصارخ الشاكي
ما تعرف المبتلى ... فى الروض من الحاكي
سكون و وحشة وظلمة ... وليل ملوش اخر
ونجمة مالت ونجمة ... حلفت ماتتاخر
دا النوم يا ليل ن
يا حبيبي كحل السهد جفوني .. مذ نما طيفك عن عيني وغاب
وسهرت .. الليل موصول الأنين .. بين وجد .. وحنين .. وعذاب
فأعفو عني .. ثم دعني أشتكي طول التجني ..
وأمني النفس اتلطير يغني
فوق أغضان التمني
وهو م
مال وأحتجب وأدعى الغضب
ليت هاجري يشرح السبب
عتبه رضى ليته عتب
علّ بيننا واشياً كذب
بين عينه والمها نسب .. يا سيدي
ماء خده شف عن لهب .. يا عيني
بات متعباً همه اللعب
ذقت صده غير محتسب
بين عينه
قيس:ليلى!
المهدي خارجا من الخباء
من الهاتف الداعي؟ أقيس أرى
ماذا وقوفك والفتيان قد ساروا
قيس: خجلا
ما كنت يا عم فيهم
المهدي: دهشا
أين كنت إذن؟
قيس:
في الدار حتى خلت من
|
مضناك جفاه مرقده .. و بكاه و رحم عوده
حيران القلب معذبه .. مقروح الجفن مسهده
يستهوي الورق تأوهه .. و يذيب الصخر تنهده
و يناجي النجم و يتعبه .. و يقيم الليل و يقعده
الحسن حلفت بيوسفه .. و السورة أنك مفرده
مقادير من جفنيك حولن حاليا
فذقت الهوا من بعد ما كنت خاليا
نفذن على اللب بالسهم مرسلا
و بالسحر مقضيا و بالسيف قاضيا
و البسنى ثوب الضنى فلبسته
فأحبب به ثوبا وا
مقادير من جفنيك حولن حاليا
فذقت الهوى من بعد ما كنت خاليا
نفذن علي اللب بالسهم مرسلا
وبالسحر مقضيا وبالسيف قاضيا
ألبسنني ثوب الضنى فلبسته
فأحبب به ثوبا وان ضم باليا
وما الحب إلا طاعة وتجاوز
وان أكثروا أوصا
منك يا هاجر دائي .. وبكفيك دوائي .. يا منى روحي ودنياي وسؤلي ورجائي
انت إن شئت نعيمي واذا شئت شقائي .. ليس من عمري يوم لا ترى فيه لقائي
وحياتي في التداني .. ومماتي في التنائي .. نم عل نسيان سهدي واضحك من بكائي
كل ما ت
منكَ يا هاجرُ دائي وبكفَّيْكَ دَوائي
يا مُنَى روحي، ودنيايَ، وسُؤْلي، ورجائي
أَنت إن شئتَ نعيمي وإذا شئتَ شقائي
ليس مِنْ عُمرِيَ يومٌ لا ترى فيه لِقائي
وحياتي في التَّ
ولد الهدى فالكائنات ضياء .. وفم الزمان تبسم وسناء
الروح والملأ الملائكه حول .. للدين والدنيا به بشراء
والعرش يزهو .. والحظيرة تزدهي
والمنتهى والسدرة العصماء
والوحي يقطر سلسلا من سلسل .. واللوح والقلم البديع
يا جارة الوادي طربت و عادني ما يشبه الأحلام من ذكراك
متلت في الذكرى هواك و في الكرى و الذكريات صدى السنين الحاك
و لقد مررت على الرياض بربوة غناء كنت حيالها ألقاك
ضحكت إلي وجوهها و عيونها و وجدت في أنفاسها رياك
يا جارة الوادى طربت و عــــــادنى
ما يشبه الاحلام من ذكـــــــــراك
مثلت فى الذكرى هواك و فى الكرى
و الذكريات صدى السنين الحاكى
و لقد مررت على الرياض بــــربوة
يا شراعا وراء دجلة يجري
في دموعي تجنبتك العوادي
سر على الماء كالمسيح رويدا
واجر في اليم كالشعاع الهادي
قف تمهل وخذ امانا لقلبي
من عيون المها وراء السواد
والنواسي والندامى، امنهم
يا ناعما رقدت جفونه
مضناك لا تهدأ شــجونه
حمل الــــهوى لك كله
ان لم تعنه فمن يعـــينه ..
عد منعــــما او لاتعد
اودعت سرك من يصونه
بينى و بينك فى الهوى
سبب سيجمعنا متـــينه