ضيقوا صدره وشكك في غلاه
وابتعد عني وكني لا احد
مادرى اني في هواها اطلب رضاه
اعترف لي في غرامي أو جحد
السؤال اللي قهرني وش بلاه
كيف ظن وكيف صدق واستبد
والجواب ان الوفاء طبعي معاه
ياخفايا الوقت هاتي م
طاب طاب الاوان
وأثمرت كل الاغصان
من يريد الحسان
يصبر على جور ما كان
المحبه عنى
ما منها القلب يهنا
وكل من قال انا
في العشق هايم وحيران
شفت سيدي عبر
يم السويقي تمخطر
قلت له يا ق
طابت النفس طابت أي نعم طابت
من هواها ولقياها وطاريها
أقتنعت أن أمالي بها خابت
يوم بانت خيانتها بعينيها
الزمن لي كشفها حين ما جابت
يابو (فرحان) نفس عيوب ماضيها
كان مفروض ما صدق ولو تابت
طار الكرى والعين جاها بلاها تو
سبب جادلٍ يسكن قصور الصباحية
الى غاب عن عيني يظلم علي الجو
واقوم واكتب الآحاد في خانة الميه
ويابوعلي شبت بجوفي لهايب ضو
أبا اص
طار طيرك حلق لغيرك . . . قلبي الاول كان شباك الطيور
اشجاراً يفرح نظيري عن نظيرك . . . شفت في عينه تباشير السرور
كثر الله ياسخي النفس خيرك . . . يوم شلك من هوا ذاتي غرور
انت استصغرت في عينك كبيرك . . . من غرورك كنت سامح ومع
عبد الوهاب :
طال انتظاري لوحدي والبعد عنك أليم
وفضلت من كثر وجدي أسأل عليك النسيم
آدي القمر شاهد عليّ اسأليه
طال هجر الحبايب واعذاب العليل
ايس القلب منهم وابخلوا في دواه
كل يوم(ن) يجيني أترجى الخليل
واقول يعطف على إللي ميتٍ في هواه
ساهر(ن) واتقلب والمدامع تسيل
زاغ قلبي وأنا متعذب(ن) في رجاه
في جفا
من اللحظه دي هنفارق وكل الجاي والرايح
خلاص عندي مهوش فارق
وروحي زي ما تروحي بعيد عن قلبي عن روحي
انا كاره لأيامك
قلبي إللي إنتي دمرتيه خونتيه ده إنتي قطعتيه
والدور إللي مثلتيه بجد عليكي كان لايق
ودلوقتي ومش بكرة
طالما أغمضت عيني وتخيلت بلادي
مثلما صوّر ظني وتمناها فؤادي
جنة وارفة الظل جناها
للذي قام عليها ورعاها
والذي ضحى بما يملكه
من متاع وشباب فحماها
مثلا أعلى وذكرا احمدا
يذهب العمر و
شف اش سوى زعلك فيني
تندمت اني زعلتك
حياتي ضاقت بعيني
وجيتك طامع بعفوك
تعشمت برضاك وجيت
وانا ادري اني انا الجارح
تناسى اني عليك اخطيت
وخلك اكبر وسامح
ابقضي عمري بقربك
ما ابي كل لحظه لك ا
|
طاوعك قلبك تغيب وتهجر احبابك تنسى غلاهم وتتركهم وتنساهم
حرام تترك خفوقي يشكي وانت بقلبي اعز الناس واغلاهم
ناديت والشوق لا شدك ولا يابك يا سيدي يا عديل الروح يافاهم
وانت بوجه اشتياقي تغلق ابوابك وانا اقرب الناس من قلبك واو
طب ليه كده تشغل قلبى وتشغل عقلى وبالى معاك
طب ليه كده تبعد تعند تخلف وعدى يا روحى معاك
طب ليه كده تشغل قلبى وتشغل عقلى وبالى معاك
طب ليه كده تبعد تعند تخلف وعدى يا روحى معاك
بفتكرك وانت ناسينى
ويرو
حبيبي ، انا قبل ماشوفك والقى آمالي واحبك وانسى احزاني احزاني
انا قبل ماشوفك والقى آمالي آمالي واحبك وانسى احزاني احزاني
كان الحب في حياتي ياحياتي خوف والم خوف والم ، وآآه آه آآآه آه
لكن انت ياعمري غير ، طبعا ياحبيبي غير احساس
اضحك عليك ان قلت ما بحبكش
انا دايبه فيك وبغير هواك ما احلمش
لكن حبيبي مش كل حاجه الحب
انا نفسي اقولك من زمان ان انت طبعك صعب
وحاولت ياما اغيرك وانت ما بتتغيرش
الحب انا اتعلمتو منك
من نظره
طحت من عيني بعد ماكنت عالي
حبك ارخصته بعد ما كان غالي
كل شي برضاه منك الا الخيانه
بعدها يحرم على حبك وصالي
كم سهرت ايام في حبك مولع
ما دريت انك بتمثيلك خيالي
اشتكي منك واشكيك لعداله
كل منهم قال قلبك
طرّف جفـن عينـي لمكحــــولـة العيـــــن ... عينـي ايقضت فينـي من الشــــــوق ما كـان
خيــط الولــع خلاّني أتبـعـك يا زيـــــــــن ... خيـطٍ جــذب فـي خاطـري حـــــــــرّ وجـــدان
راح الفكــر ينـظـم
طرق اورشليم نائحه
لعدم القادمين الى الاعياد
و جميع ابوابها متهدمة
كهنتها متنهدون و عذارها
متحسرات وهي في مرارة
الرب صالح للذين ينتظرونه
للنفس التي تلتمس
خيرٌ من ينتظر خلاص الرب
طرقات و ضجيجْ
و بيوت كلها سكوتْ ..
في شي بالعينين متل السرابْ ...
طرقات و ضجيجْ
و حبال السياراتْ ..
في شي عالوجوه متل الترابْ
بشر .. آه بشر .. متل اللي ناطرهن سفر و مأَخّرين
ولا
يا طفل المغارة وسع المغارة
وطني بردان رجع له الطهارة
تايرجع منارة بعتم الزمان
بليلة بردانة ما فيها نواطير
في نجمة سهرانة سربت بكير
لقيت على بابها عجقة صمت جديد
والدني عم توعى والتلج مواعيد
أبيض متل الأ
من طفلة بعدا صغيرة عمرا بالدهب مشغول
وردة وآمال كبيرة وغنية حلوة بتقول
مع أني ما عرفتك مع إني ولا مرة شفتك
وجهك غامرني قلبك ساكني
مع إني ولا حتى لمحتك
مع إني ولا حتى
ضحكت بالسما نجمة قلت