i
ياغلاهم يا كثر والله غلاهم ...ويارضاهم بس وين ألقى رضاهم
طوعوني بالمحبه وطعتهم... ومن هواهم ويل قلبي من هواهم
ولعوني في هواهم وشغلوني ... وتركوني وحيروا فكري وظنوني
لو يجوني كل ماأملك لهم.... هم عيوني ومهما راحوا هم عيوني
آه ويلي مادروا إني أعاني.... وأن قلبي في محبتهم عصاني
هذا حالي والسبب هو بعدهم ...
ويش أسوي ماصفي جوي مع زماني.