i
أستحملك تعاند و يغريك الغرور و أدللك
لأن غرورك له طعم لأن عنادك له طعم
تاخذني بالطبع العنيد تاخذني
تآمر و أقولك يا نعم
حتى الغرور لك فيه طريقه
تثيرني غصبن علي هذي الحقيقه
أما أنا ارتاح من هذا الغرور
أما أنا ينتابني أحسن شعور
و أحس هذي الدنيا غير
و اللي تبيه مني يصير
ماهو كثير
آه ياعنيد لما عيوني تنظرك
اه ياعنيد القى فؤادي ينطرك
ويشيلك بحبـــــــه هدى
تسكن على رمشي ندى
ياللي العناد ما اقبله الا معاك
ياللي العناد ياسيدي ملح لهواك