i
الله كـتب لــي في الماضــي وداعـك
كن ضياعي إنكـتب لي من ضـياعك
ضـيـّعــتـنـي حـســبــي الله عـلـيـــك
وتقـول إنّ الـوفـا هـو من طـبـاعـك
ماظنتي
مـاضـنّـتـي هالعـمـر بنعيشه سـوى
مانـلـتـقـي ولاعـاد يجـمعنا الهــوى
كـنـت اظنـّك إنت لـجـروحـــــي دوا
ماظنتي
دامـك انت الـلــي بعــذابـي إبتـديـت
وانا بجـروحـي وفـي هـمّي رضيت
ومثل ماتقوى على الـفـرقـا قــويت
ماظنتي