i
يامرسدس شفته ضحى الاثنيـن
محـطـة الصبـغـات بيبـانـه
شكله غريب وماعرفت من ايـن
ياليتـنـى ســواق سـكـانـه
لما اسمعونـى عشقـوا بثنيـن
قالوا لي اسمع صـوت شكمانـه
بوقـفـه بشيـشـة البنـزيـن
وأصب وسطه عشـرت اقنانـه
واشيـل خلـى نابـي الردفيـن
اللـى قضـى حالـي علشـانـه
الشنطه فيها ثيابنا مـن يوميـن
والترمـس مـن الثلـج مليانـه
ونركب الرادوا علـى البحريـن
ونشغلـه ونسمـع مـن الحانـه
ونمسك طريق الدمام من ذالحين
انـا وخلـى داعــج اعيـانـه
اربـع شهـورن كنهـا عاميـن
وانا انتظر كلمـه مـن السانـه