i
صدقينـي لـو أبيّـن لك غـــــــــــلاك
ما تصدق اذنك اللي تسمعــــــه
طـال عمـري أو قصـر محدٍ سـواك
يفرح بشـوقٍ فـؤادي يـجمعـــــه
بادلي قـلـبـي شعـوره في هــــــواك
حسّـسيـه إنك معه يا مطمعــــه
ما أعتقـــد إن فيـه بالدنيا مــــــلاك
تشبـه لزولك تـصـور بأجمعـــه
حــار تفـكـيــر المـولـع في رضــاك
مستريـح البال لا صرتـي معــه
من سبب صدّك معرض للهــــــلاك
ناجي دمـوعٍ عيونـي تدمعــــــه