i
حاولت أجيبـك للضحى وانت عـييت
حاولت أغـطي الليل لأجلك عصاني
أفـرد ضلــوعي وأنده الحـي والمـيـت
وإلى ندهتـك رجـع صوتـي دعـاني
ما غيـر أنا اللي شلت جرحي ونّيت
وما غيـر قلبـي لا طـلبـتـه عـطاني
لو إن بوحـي كـثـر صمتـي تمـنّـيت
لو إن عينـي شافـت الـدرب جـاني
شمـسي هـجيـر ومهجتـي كلها بيت
أهـجّـها وأطـوي عـليـها احـتـماني
لأجـلك إلا جـض الهـوى بي تـغـنـيت
لوني من جـروح المـقـاديـر أعـــاني