i
بانت مثل مابين النور من شمس ... من شافها سلهم يامحلا قبلتها
من شفاتها ماأميز الصوت من همس ... يسجى النظر فيها ولا يمل نظرتها
غضيت عيني عنها كان بالأمس ... واليوم أنا من بعدها ملك ضحكتها
لو تنظر بعين اللطف للحجر حس ... تحت القدم حس الثرى بخف خطوتها
في عينها دنيا الغناوي توجس ... سبحان من صاغ الحسن في حلاوتها
ريانة القامة حشمة تلبس ... ياعلها تعيش السعادة بدنيتها