i
ودّي أشبـع منك شوف وما حصل لي ... كـل ما ناظرتنـي ضاعـت عـلومــــــي
فـي عـيـــونـك للغــلا حــبٍ يهـلـــــــي ... ناظـر لحبـك عـلى خـدي وســـــومـي
طحت فـي حب العيـون السـود كـــلـي ... ومن عثر في رمش عينك ما يقومي
خدرةٍ تشرب ظما حسنـك رضاً لــــــي ... كـنها فـي صحـوةٍ من عقب نومـــــي
إنشــرح صـدري بشـوفـك واسفهـلّـي ... خـافـقٍ ماله عـلى وصـلك سلومــــي
من نشدنـي قلـت أنا مجـروح خـلّــــي ... فـي حيـاةٍ للـخــلايق مـا تــــــــــدومِي