i
برق تلاضى للخوالي بريقه ... و شح المطر في خافيات الظلوعي
لي من بلاوي الوقت هم ٍ وضيقه ... دنياي ما جتني على كيف طوعي
في من جروح ٍ داميات وعتيقه ... لا قلت هانت طاول الوقت روعي
اضحك وأجامل بس وين الحقيقه ... قامت تحدر شمس الليالي دموعي
محد ٍ درى بالحال وش الي يعيقه ... اسري ظلام الليل وانور شموعي
يا حسرة ٍ وسط الظلوع الشفيقه ... و يا عبرة ٍ باتت تسابق دموعي
اسرح مع الايام وبكل طريقه ... واخفي وسط الروح هم ٍ جزوعي
لو كان شبت بالضماير حريقه ... والله ما ابين لحظة خضوعي