i
سلوا فؤادي فهو يخبركم عني إذ غبتموا إذ فيه محضركم
أيا بدوراً أنار الكونَ مظهركم
لولا تعلل قلبي حين أذكركم ووضع كفي عليه جنَّ أو طارا
لو ساب دمعي بحار الأرض أغرقها من مقلةٍ حر نار الوجد أرقها
والحب فتت أحشائي و مزقها
لو قربوا النار من قلبي لأحرقها فهل سمعتم بقلبٍ أحرق النارا