i
يا لائمي في الهوى العذري كفاك شجار
مـا انتَ ملوع ولا عالم بحالي ش جار
ظــلم الأحبة عدل مهما بحكمه ش جار
راضي ولو صرت عند اهل العشق عبرة
عــالجت روحي فــلم احـصل لـهـا عبرة
يــــــا قلب انعي ويـــا عين اذرفي عبرة
تروي وتنبت بقاع الماحلات اشـــــــجار