i
ظنك اللي صار عادي ولّا عاده
المصيبه لا يصير الجرح عاده
رحت عني وكنّ عمري راح مني
والمصايب ما تجي ابن آدم فرادى
مالها تفسير واضح غير إن السعاده
دون قربك مو سعاده
حتى قلبي في غيابك صار ضدي
كل جرح ما لقى درب الضماده
انت أبخل حلم عشته وما تحقق
وانت أكرم من عطى الجرح بزياده
وانت أصدق حب حبيته بحياتي
وانت أكذب من تحداني بعناده
عكس كل الممكن احساسي بقربك
ليه قلبي فيك ما حقق مراده
ما يردّ الطير جنحانه لأنه
وش يبي لا صار بعيونه بلاده