i
مستريح البـال مثلـه وش عليـه تقعد الدنيـا وتقـوم ولا درى
اشتعال الشوق أبد ما حـس فيـه ولا شكت عينه من هروب الكرى
رغم بعده رغـم صـدّه أرتجيـه وهو مرام القلب من بد الـورى
أفتديه ولو يقولـوا النـاس ليـه قلت حبه داخل عروقـي جـرى
كل عمري فدوته ما بيـن أيديـه يامر وينهى ويفعـل مـا يـرى
لو تغلّـى لـو تدلـل مـا عليـه دامه أغلى من سكن فوق الثـرى