i
قل للبخيلة بالسلام تورعا كيف استبحت دمي ولم تتورعي
وزعمت ان تصلي بعام مقبل هيهات أن أبقى الى أن ترجعي
أبديعة الحسن التي في وجهها دون الوجوه عناية للمبدع
ماكان ضرك لو غمزت بحاجب يوم التفرق أو أشرت بأصبع
وتيقني أني بحبك مغرم ثم اصنعي ماشئت بي أن تصنعي