i
ازاي فؤادي يسلاكِ
دايما خيالك في عينيّ
ياما قاسيت من طول سهدي
حتى الفؤاد أصبح دامي
و إن دقتِ مرة نار وجدي
كنتِ تواسيني في آلامي
شوفي العواذل كايداني
بتشمّتيهم ليه فيّ
بالبعد والله سقياني
المر من دمع عينيّ
راضي بآلامي و تعذيبك
لكن يا ريتك تواسيني
أو ترحمي قلب حبيبك
اللي انكوى بكتر أنيني