i
رجعنا فلا الدنيا بعادٌ
ولا الهوى سقيم ولا لحن الغناء وجيعُ
لنا كوخنا والحي يسهر
عندنا نغني وشمل العاشقين جميعُ
لوّني الدنيا ربانا بالنضار الخيّر
بالغمام النيّر بنجيمات سمانا
لوّني الدنيا ربانا بقصور العنبر
وخصور المرمر من بنيات حمانا
عاد الهوى بالليالي العتاق
عادت ليال ٍ طيبات العناق