i
يا ناعما رقدت جفونه
مضناك لا تهدأ شــجونه
حمل الــــهوى لك كله
ان لم تعنه فمن يعـــينه ..
عد منعــــما او لاتعد
اودعت سرك من يصونه
بينى و بينك فى الهوى
سبب سيجمعنا متـــينه
الروح ملك يمـــــينه
يفديه ما ملكت يمـــينه
ما العمر الا ليـــــلة
كان الصباح لها جبــينه ..
بين الرقيب و بيــننـا
واد تباعده حزونــــه
نغتابه و نــقول لا
بقى الرقيب و لا عــيونه