i
عزاه من قلبٍ تزايد به الشوق
شوقي لمن حبه لنفسي صهرها
اللي شبيه الريم بالخد و ارموق
كنّ القمر يوضي بلبّة نحرها
بعده يسمّ الحال لا شك برفوق
و العين تنثر دمعها من كدرها
ما اريد غيرك يا هوى البال مخلوق
لا والذي سوّى لعيني بصرها
إما يجيني منك يا خل منطوق
و الا فأنا روحي سريعٍ خطرها