i
الودِّ طبعي وعيَّا الطبعِ لايخرج مِن الرَّوح
والحُبِ شلَّش عليَّ والحِسايف مِتعبتني
هم علَّموني بضحِك السَّنِ حتى صِرت مـجروح
وأستقصدوا الصَّدِ والهجران وأوَّلها مزوحِ
الله يجازيك يامن هو مفرِّق بين الأثنين
فرَّقت مابينهم مِن بعد ماكانوا نياما