i
أغارُ من قلبي إذا هام بلقياكِ
وانت المنى والروح فكيف أنساكي
إني بشوقٍ متى الأيامُ تجمعنا
وأُسّعدْ فؤادي بقربٍ من محيّاكِ
والطيرُ يشدو بالأشواق ناداكي
وجاوبَ الدمعُ من عينيَ عيناكِ
أهِيمُ فيكِ ونارُ البعدِ تؤلمُني
وقلبِيَ الخفاقُ بالأشواقِ نداكِ