i
غنى الهزار على الغصون فهاجني
أعاد لي الذكرى وحرك ساكني
ناديت مـن وجـدي ومـمــا نالـتـي
يا جارة الوادي طربت وعادني
مـا يشبه الأحـــلام من ذكـــراك
أيـام كــنـّا بـيـن أكــنـاف الجـوى
وكلانا من خمر الغــرام قد ارتـوى
قسماً بمبسمك الشهي وما حوى
لم أدر ما طيب العناق على الهوى
حتى تـرفـق ساعـدي فـطــوى