i
أنــتــي بـديـتــي بـالـهـجــر وانـتـهـيـتـيومـا عـاد تجمعنـي ابـد فيـك الأقـدار
ولـونــي بـدربــي مـاشــي ثـــم جـيـتـيعهد علي لا اصد وأغـض الانضـار
هـــذا جـــزاك الــيــوم يــومــك بـديـتــيحـب جـرى ويـاك مـا كنـه لـي صــار
لا ما معي في الحب يا مـا عطيتـيمـا نـيـب ظـالـم خـافـق فـيـه محـتـار
وأشــكــرك يــــوم انــــك ودك وفـيــتــيذكـرى جـرت مــا بينـنـا الـيـوم تنـهـار
مبـروك ومـن عمـري تـراك اختفيـتـيوان كان لي خاطر تحفظين الأسرار
مـــــا نــيـــب نـــــادم بــحـــب طـويــتــيصفحات ماضي لأشعـل مـا بـه نـار
يـكـفــي زمــــان راح الــلـــي خـذيــتــيقلـبـي وتفكـيـر عـلـى كــف الأخـطـار
ودار الــزمــان وهــــد قــصــر بـنـيـتـيمـا عـاد لـه فـي عالـم الحـب تذكـار
هـي حالتـي الدنيـا ولـو مـا رضيـتـيملـزوم أنسـى يـا قمـر بيـن الأقـمـار
ابـبـتـعـد عــنــك ولــــو مـــــا نـسـيـتــيهــذا قــراري ولا تقـولـيـن وش صـــار