i
هـــزتـــنـــي الــــذكـــــرى وانــــــــــا بـــــيـــــن الاجــــــــــواد
ســـــاعـــــة عـــــرفـــــت الـــــلـــــي لـــفـــانــــي ولـــــدهــــــا
طـــمـــنــــت احـــــبـــــه والـــــغـــــلا فـــيــــنــــي يـــــــــــزداد
شـــمــــيــــت ريـــــحــــــه حـــبــــهــــا فـــــــــــي ســـنــــدهــــا
ضـمـيــتــه بـــصـــدري عـــلــــى جـــــــروح جـــــــداد
مـــن غـيــر مـــا اشـعــر احـســب انــــي بـيـدهــا
رديـــــــــت لــلــمـــاضـــي وهــــــــــو بـــــيـــــن الايــــــــــاد
نـــفـــســـي مـــــــــن الـــمـــوقـــف اكــــابـــــد جـــهـــدهــــا
ســـألــــتــــه ودمـــــــــــع الـــــولــــــه فـــــــــــاض وقــــــــــــاد
أســــمـــــك وشـــنـــهـــو رد لـــــــــي مـــــــــن بـــعـــدهــــا
مسمى على اسمي ما نست حب الامجاد
الله حـــســـيـــب الــــلـــــي حـــســـدنـــي وحـــســـدهــــا
مـــــــــــرت ســــنــــيــــن كــــلــــهــــا شــــــــــــوق تــــنــــعــــاد
بــعـــيـــونـــي الــــــلــــــي عــــــارفــــــه وش عــــــددهــــــا
صــدفـــه وفـيــهــا الـخــيــر مـــــن الـــــف مــيــعــاد
لـــي ضـــاق صــــدري رحــــت اطــالــع ولــدهــا