i
متى ماصارت الضحكه شجن يسكن دموع الشوق .. تلـقيـني انـا الـبـاكـي انـا مـن يـسـكـب الـعبـره
ومتى مــاصار قـبر الموت يشكي شهقت المخنوق .. تلـقيـني انـا الـمـيـت انـا مـن ضـاق بــه قـبـره
متى مـــا لبســت الدنيــا جلــود العاشــقين بـذوق .. تلـقينـي رداهـا الـي كـسـاهـا بـمـعـركة صبره
مثل مــا لسمــا برقــاً لكـ بقلبـــي رعــد وبــروق .. مـكـان الـراس بـه عـمـري مـآسي للمـلا عـبره
مثل مــا لطفــل دمعـــــه تــذوب قســوة المخلوق .. انــا لــي عـاطـفـه وذابــت والـسـبــب نــظــره
مثل مــا صــار لكـ خــاطر احنه واحمله برفوق. .. انــا لــي خـاطـراً عـنـدك تـكـسـر مـابـقـا جـبـره
انــا يابـنـت لـي عقـلاً مـن افعـالكـ غـدى مطفوق .. مثل مـا غبت عـن حـالي نـفـذ عقله بأخر نظره
تـعبت يسـوقني وقتـي وانـا عمري اسـوقه سـوق .. تـعبت مـن الـنـصيب الـي مثل منتي على خبره