i
شيعتُ أحلامي بقلبٍ باكِ
ولممتُ من طرق الملاحِ شِــــباكِ
ورجعتُ أَدراجَ الشباب ووِرْدَه
أَمشي مكانَهما على الأَشواكِ
ويح ابن جنبي كلُّ غاية ِ لذةٍ د
بعد الشــَـــباب عزيــزة الإدراكِ
لم تبقَ مِـــــــــــنا يا فؤادُ بقيةٌ
لفتوة ٍ أو فضلة ٌ لعـــــــِـــراكِ
كنا إذا صفقنا نستبقُ الهوى
ونشدُّ شدَّ العصبة ِ الفُتـــــــاكِ
واليوم تبعث فيَّ حين تَهزني
ما يبعثُ الناقوسُ في النُسـاكِ