i
تـنـام النــاس مرتـاحـه ... وأنا دمعي مخاويني
أهـدّي قلبـي وجـراحـه ... وأصبّر بالجفا عيني
حسبت إن الهوى راحه ... هقيت إنه يسليني
لقيت جروحـه ذبّـاحــه ... تموّتني وتحييني
فرشت عيوني له واحه ... سكن فيها نظرعيني
وأنا من ضاعت أفراحه ... ولا به من يواسيني