ليت ربَّي ما كتب لحظة وداع
ولا فراق ولا دموع ولا ضياع
وليت كل النَّاس خلٍّ مع خليل
وكل ماقيل النهايه بين الاحباب الرَّحيل
قلت أحبَّه حيل
أنا مقدر أكون أني حبيبن في بعض أحوال
أنا كلي أجي والا أروح بعزتي كلي
خذاني لك سؤالٍ في عيونك والجواب محال
خذاني منك دمع في عيوني مارضى ذلي
انا تخيرت الفراق ومادريت أن الفراق وصال
أقول اني نسيتك بس مدري كيف توصلي .
أنا مقدر أكون .. اني حبيبٍ في بعض أحوال
أنا كلي أجي .. والا أروح بعزتي .. كلي
تخيرت الفراق وما دريت إن الفراق وصال
أقول اني نسيتك بس مدري كيف تاصل لي
خذاني لك سؤال في عيونك و الجواب محال
حبيبتي لا من غديتي لي سراج اتبعه
وكني غديت من الظما اركض ويطردني السراب
لا تبخلين اليا شربتك ماشربتك من سعه
دامي من جروح الهموم الموجعه كلي صواب
اليوم مرتني السواني والفصول الاربعه
اليوم مريت المواني والمباني والس
|
سلم سلام عيون لا وقف العاذل .. دام الكلام ظنون ورد الحكي ذابل
سلم وبا سلم مدام الرموش حروف .. لك طرفي يتكلم وبين الجفون كفوف
يا أم العيون السود بعيونك بلادي .. لو قربتي بحد
جتني وشافتها عيون حايرات
ذا شعاع الشمس او هذا سناها
ضاعوا اللي جوا معاها مسيرات
واقبلت تمشي تقل محد معاها
يا سنا الفضه ويا جيد المهاة
يا شذى نبت الخزامى في وطاها
قلت:زاهي بوجنتك زهر النبات
قالت : ان ال
علمتني وشلون احب علمني كيف انسى
يابحر ضايع فيك الشط والمرسى
علمتني وشلون احن علمني كيف اقسى
سير علي.. بس امسح دموعي وروح
سير علي.. جب لي معك قلب وروح
سير علي .. اذا تذكرت الجروح
ياطاغي النظره خطا....تجزي بها
عيون الحـب لايمكـن تناظـر ... عيوب الخل لو هو عيـب كلـه
تماري فيـه وبوصفـه تكابـر ... ترى من فوق خلـق الله محلـه
رفيق الليل في الشبـاك ناطـر ... وأثـاري الليـل شبـاك لخلـه
حفظ أحلى الكلام
قالت نصيب و قلت يومك تبيني
غصب ٍ على الدنيا يدك في يديني
لا تظلمين الوقت وش ذنب الأيام
لا تظلمين الحظ لا تظلميني
غديت مابين ارجا فيك واليأس
هذا يبي مني وهذا يبيني
إن قلت شمت وخاطري
وقف الأيام واسأل هالسنين
وين أنا ومنين ولوين السفر
ياحبيبي بسألك هو أنت مين
فيك أنا محتار يانار ونهر
كل ما فيني على وجهي يبين
وكل ما فيك انت تخفية بحذر
فيك قلب ٍ مايعرف إسم الحنين
وفيني قلب لا
يابنت ردي قلبي اللي خذيتيه . . . رديه في داخل محاني ضلوعي
مادام قلبي في طريقك خدعتيه . . . ماكان في غير المواصيل طموعي
مبنى الغرام اللي بنيته هدمتيه . . . وأرعد سما عيني وهلت دموعي