أنا رح غنيك
لأنه صوتي باقيلي علامة
وانا رح سميك
لأنو اسمك أحلى من الأسامي
بدي تناديني
باسمي تناديني
ولو ما تحاكيني
اسمي ع صوتك بضوي ايامي
تأخرت علي
أخدني طريقي على باب تاني
ضلت عين
أنا يا رفاق من الجنوب
من شذوة الشفق الخضيب
أنا يا رفاق من اليتيم من التراب من الجديد
أنا يا رفاق من الجنوب
أنا من جنوبي الجنوب
واجهت حواجز في الدروب
وأبنت تذكرتي وفتّش في يدي وفي جيوبي
أحسست احساس الغر
انت و الغنية الغنية و انا
يا حبيبي من عمر الهــنا
خلـيني غني لك آه خلــــيني احكـــي لــك آه
خليني غني لك غني لك تحكي و احكي لك
بلكي يا حبيبي ننسى شو بنا
صوتك يا حبيبي بليالي الخطر
بينسيني خوفي من جنون البشر
إني اخترُتك يا وطني
حُبّا وطواعية
إني اخترتك يا وطني
سِراً وعلانية
إني اخترتك يا وطني
فليتنكّر لي زمني
ما دُمْتَ ستذكُرني
يا وطني الرائع يا وطني
دائمُ الخضرة يا قلبي
حصّل حصّل هالشختورة زمنها عم بتهد المراجل
زت الشبكي وضب العدة وتلطى عالشط الآخر
هيلا هيلا هيلا هيلا هيلا هيلا هيلا هيلا
تمرمر قلبي بضهر البحر بلكي بيزبط وضعي شوي
والله الرزقة متل السحر بتزحط وبترجع على الميه
ختيرن
ايديك بيعـــــطوني الأمــــان
بلمّوا الخوف الـ من زمان
عم يكبر بين ضلوعي
بتحير وبحس دموعي كأنها حدّي ستي
عم تحكي حكاية وشو حكاية
والدنيي عم تشتي على زهر الرمان
بيعطوني الأمان ايديك بيعطوني
إيديك بيعطوني الأمان بيلموا الخوف الـ من زمان
عم يكبر بين ضلوعي .. بتحير وتحس دموعي
كأنا حدي ستي عم تحكي حكاية وشو حكاية
والـ دنيي عم تشتي .. على زهر الرمان
بيعطوني الأمان .. إيديك بيعطون
زعموا أن صباحاً كان
زعموا أن تراباً كان
ودم الطفلة سال على الصخر
لتشربه الوديان
وسيطلع ذات صباح
كي يهدينا خرزاً
وشقائق نعمان
سأحدثكم عن أيمن
عن فرح الغابات الفاتن في ع
بالأخضر كفّناه بالأحمر كفّناه
بالأبيض كفّناه بالأسود كفّناه
لا الريح تحاسبنا إن أخطأنا لا الرمل الأصفر
لا الموج ينادينا إن خطف النوم أعيننا
والورد إحمرّ
يا دمَهُ النازف إن كنت عذاباً يومياً
لا تصفرّ
&n
أناديك ملئ الدروب
التي انحل جسمي عليها تراباً
أناديك ملئ الحقول التي أنبتت لون وجهي
تردك لي يا بلادي
تعيدك وجهاً بلون الطفولة والأغنيات
من زمان الحكايات
من ورشة الخوف والذكريات
|
من الموج للثلج نأتيك يا وطن الساعة الآتية
ونغزل سجادة القمح والتبغ خيطاً فخيطاً
نعمر أغنية لمدن مستعادة بيتاً فبيتاً
يحملنا البحر أمواجه الأمس
وتسكننا القمم العالية
اننا ننهض الآن من موتنا الأول من نومنا الأول
بيروت تفاحة والقلب لا يضحك وحصارنا واحة في عالم يهلك
سنرقّصُ الساحة ونزوّجٌ الليلك
بيروت يا بيروت بيروت خيمتنا
بيروت نجمتنا بيروت يا بيروت
لن نترك الخندق حتى يمر الليل بيروت للمطلق وعيوننا للرمل
بالبدء لم نُخلق با
تكبر .. تكبر
فمهما يكن من جفاك ستبقى بعيني ولحني ملاك
تكبر .. تكبر
فمهما يكن من جفاك وتبقى كما شاء لي حبنا ان اراك
نسيمك عنبر ورضك سكر واني احبك
يداك خمائل ولكنني لا اغني ككل البلابل
فأن
توت توت عا بيروت يا بيي خدني مشوار
شلحني حدك بالسرفيس واربطني ببكلة وزنار
قال لي إستاذ الإنشاء قبل ساعة من الفكة
إنو جدي المير بشير كان بيستاهل دبكة
إستاذ التاريخ... فنجر عينه وقال
هيدا إللي ما شاف المتحف... جاهل وثرث
أيُّ القصائدِ هذا اليوم أدَّخِرٌ أمُتَّ حقاً؟ إذن فالقلبُ ينحسِرُ
وأيُّ شِعرٍ أقول الشعر يسبقني إليكَ والكلما
جفرا وهيه الربع
ربع الجهادية ميه وعشرين سبع
صاروا خمس مية
قالت قديش العدد
ويا جفرا لا تعدي
هذا جيل الثورة انولد
ويا ثورتنا مدي
ويا طير الطاير فوق الجبل هدي
عاكتاف المغاوير صقور الغبراوية
ربعي و
دارت القهوة وعمين بدها تدور
دارت عليي وفنجاني مكسور
دارت القهوة ودارت الأيام
لا القلب يهدا ولا العيون تنام
بيقولولي اصبر قلتلهم حرام
شو جنى أيوب يوم قالوله اصبر
دارت القهوة دارت ع الغريب
دارت ع
للتي في يديها الشموع الجديدة..
للتي ينبت في كفها عشب عمري الجديد..
لديمة.. تكبر في البيت وفي المدرسة..
وتدخلني من جديد في كتاب القراءة..
تعلمني من جديد دروس الحساب..
للتي أركض في بيت ألعابها مثل طف
سائرا بين التفاصيل اتكأت على مياه
فانكسرت
أكلّما نهدت سفرجله نسيت حدود قلبي
و التجأت إلى حصار كي أحدد قامتي
يا أحمد العربيّ ؟
لم يكذب عليّ الحب . لكن كلّما جاء المساء
امتصّني جرس بعيد
و التجأت إلى نزيف
شدوا الهمة
شدوا الهمة الهمة قوية مركب ينده عَ البحرية
يا بحرية هيلا هيلا هيلا هيلا
شدوا الهمة الهمة قوية جرح بينده للحرية
يا بحرية هيلا هيلا هيلا هيلا
طلع الغربي الغربي بيصفر تحت المينا الجوع بيحفر