i
جا يشوف الحال كيفه بعد ما هــــــزه حنيـنه
قبل يسالني ســـــــالته كـــيف حالك يا الحبيب
قال انا كني غــــــــريب ضيع دروب المـدينه
قلت انا كني مدينه تنتــــظر رجعت غـريب
قال اجل وش فيك تكره سيرة الحب و سنينه
قلت اجل وشلون ما اكره سيرته دامك تغـيب
قلت له من غبت حتى مرايتك صـــارت حزينه
كيف ما تبغاني احزن و انت لي حظ و نصيب
اول و اخر جروحي و اهـــــه للقلب و انينه
كل يا روحي روحي لو رجعتلها تطـــــــيب
بس قلي ليه ترمي ذنبـــــــك بوجه المدينه
ما دريت ان المدينه كلها شعمة غــــريب